nindex.php?page=treesubj&link=30549_30563_34308_28980nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126أولا يرون يعني المنافقين والهمزة للإنكار والتوبيخ والكلام في العطف شهير وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب وأبي بن كعب بالتاء الفوقانية على أن الخطاب للمؤمنين والهمزة للتعجيب أي أولا يعلمون وقيل: أولا يبصرون
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126أنهم أي المنافقين
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126يفتنون في كل عام من الأعوام
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126مرة أو مرتين بأفانين البليات من المرض والشدة مما يذكر الذنوب والوقوف بين يدي علام الغيوب فيؤدي إلى الإيمان به تعالى والكف عما هم عليه، وفي الخبر:
إذا مرض العبد ثم عوفي ولم يزدد خيرا قالت الملائكة: هو الذي داويناه فلم ينفعه الدواء . فالفتنة هنا بمعنى البلية والعذاب وقيل: هي بمعنى الاختبار والمعنى أولا يرون أنهم يختبرون بالجهاد مع رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فيعاينون ما ينزل عليه من الآيات لا سيما الآيات الناعية عليهم قبائحهم ثم يتوبون عما هم فيه
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126ولا هم يذكرون 126 ولا يعتبرون والجملة على قراءة الجمهور عطف على (يرون) داخل تحت الإنكار والتوبيخ وعلى القراءة الأخرى عطف على (يفتنون) والمراد من المرة والمرتين على ما صرح به بعضهم مجرد التكثير لا بيان الوقوع على حسب العدد المزبور وقرأ
عبد الله (أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين وما يتذكرون)
nindex.php?page=treesubj&link=30549_30563_34308_28980nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126أَوَلا يَرَوْنَ يَعْنِي الْمُنَافِقِينَ وَالْهَمْزَةُ لِلْإِنْكَارِ وَالتَّوْبِيخِ وَالْكَلَامِ فِي الْعَطْفِ شَهِيرٌ وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبُ وَأُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ بِالتَّاءِ الْفَوْقَانِيَّةِ عَلَى أَنَّ الْخِطَابَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْهَمْزَةَ لِلتَّعْجِيبِ أَيْ أَوَلَا يَعْلَمُونَ وَقِيلَ: أَوَلَا يُبْصِرُونَ
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126أَنَّهُمْ أَيِ الْمُنَافِقِينَ
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مِنَ الْأَعْوَامِ
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ بِأَفَانِينِ الْبَلِيَّاتِ مِنَ الْمَرَضِ وَالشَّدَّةِ مِمَّا يَذْكُرُ الذُّنُوبَ وَالْوُقُوفَ بَيْنَ يَدَيْ عَلَّامِ الْغُيُوبِ فَيُؤَدِّي إِلَى الْإِيمَانِ بِهِ تَعَالَى وَالْكَفِّ عَمَّا هُمْ عَلَيْهِ، وَفِي الْخَبَرِ:
إِذَا مَرِضَ الْعَبْدُ ثُمَّ عُوفِيَ وَلَمْ يَزْدَدْ خَيْرًا قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ: هُوَ الَّذِي دَاوَيْنَاهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّوَاءُ . فَالْفِتْنَةُ هُنَا بِمَعْنَى الْبَلِيَّةِ وَالْعَذَابِ وَقِيلَ: هِيَ بِمَعْنَى الِاخْتِبَارِ وَالْمَعْنَى أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُخْتَبَرُونَ بِالْجِهَادِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُعَايِنُونَ مَا يَنْزِلُ عَلَيْهِ مِنَ الْآيَاتِ لَا سِيَّمَا الْآيَاتِ النَّاعِيَةَ عَلَيْهِمْ قَبَائِحَهُمْ ثُمَّ يَتُوبُونَ عَمَّا هُمْ فِيهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=126وَلا هُمْ يَذَّكَّرُونَ 126 وَلَا يَعْتَبِرُونَ وَالْجُمْلَةُ عَلَى قِرَاءَةِ الْجُمْهُورِ عَطْفٌ عَلَى (يَرَوْنَ) دَاخِلٌ تَحْتِ الْإِنْكَارِ وَالتَّوْبِيخِ وَعَلَى الْقِرَاءَةِ الْأُخْرَى عَطْفٌ عَلَى (يُفْتَنُونَ) وَالْمُرَادُ مِنَ الْمَرَّةِ وَالْمَرَّتَيْنِ عَلَى مَا صَرَّحَ بِهِ بَعْضُهُمْ مُجَرَّدُ التَّكْثِيرِ لَا بَيَانُ الْوُقُوعِ عَلَى حَسَبِ الْعَدَدِ الْمَزْبُورِ وَقَرَأَ
عَبْدُ اللَّهِ (أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ وَمَا يَتَذَكَّرُونَ)