nindex.php?page=treesubj&link=19797_29785_34225_34226_29002nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=3هدى ورحمة بالنصب على الحالية من (آيات)، والعامل فيهما معنى الإشارة على ما ذكره غير واحد وبحث فيه.
وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة، nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش، nindex.php?page=showalam&ids=14418والزعفراني، nindex.php?page=showalam&ids=16258وطلحة، وقنبل من طريق
أبي الفضل الواسطي، ونظيف بالرفع على الخبر بعد الخبر – لتلك - على مذهب الجمهور، أو الخبر لمحذوف، أي هي، أو هو هدى ورحمة عظيمة
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=3للمحسنين )، أي العاملين الحسنات، والجار والمجرور متعلق بمحذوف وقع صفة للمتعاطفين.
nindex.php?page=treesubj&link=19797_29785_34225_34226_29002nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=3هُدًى وَرَحْمَةً بِالنَّصْبِ عَلَى الْحَالِيَّةِ مِنْ (آيَاتُ)، وَالْعَامِلُ فِيهِمَا مَعْنَى الْإِشَارَةِ عَلَى مَا ذَكَرَهُ غَيْرُ وَاحِدٍ وَبَحَثَ فِيهِ.
وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ، nindex.php?page=showalam&ids=13726وَالْأَعْمَشُ، nindex.php?page=showalam&ids=14418وَالزَّعْفَرَانِيُّ، nindex.php?page=showalam&ids=16258وَطَلْحَةُ، وَقُنْبُلٌ مِنْ طَرِيقِ
أَبِي الْفَضْلِ الْوَاسِطِيِّ، وَنَظِيفٍ بِالرَّفْعِ عَلَى الْخَبَرِ بَعْدَ الْخَبَرِ – لِتِلْكَ - عَلَى مَذْهَبِ الْجُمْهُورِ، أَوِ الْخَبَرِ لِمَحْذُوفٍ، أَيْ هِيَ، أَوْ هُوَ هُدًى وَرَحْمَةٌ عَظِيمَةٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=3لِلْمُحْسِنِينَ )، أَيِ الْعَامِلِينَ الْحَسَنَاتِ، وَالْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِمَحْذُوفٍ وَقَعَ صِفَةً لِلْمُتَعَاطِفَيْنِ.