nindex.php?page=treesubj&link=30433_30437_29011nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=71إذ الأغلال في أعناقهم ظرف ليعلمون ، والمعنى على الاستقبال ، والتعبير بلفظ المضي للدلالة على تحققه حتى كأنه ماض حقيقة فلا تنافر بين سوف وإذ
nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=71والسلاسل عطف على ( الأغلال ) والجار والمجرور في نية التأخير كأنه قيل : إذ الأغلال والسلاسل في أعناقهم ، وقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=71يسحبون أي يجرون
nindex.php?page=treesubj&link=30433_30437_29011nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=71إِذِ الأَغْلالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ ظَرْفٌ لِيَعْلَمُونِ ، وَالْمَعْنَى عَلَى الِاسْتِقْبَالِ ، وَالتَّعْبِيرُ بِلَفْظِ الْمُضِيِّ لِلدَّلَالَةِ عَلَى تَحَقُّقِهِ حَتَّى كَأَنَّهُ مَاضٍ حَقِيقَةً فَلَا تَنَافُرَ بَيْنَ سَوْفَ وَإِذْ
nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=71وَالسَّلاسِلُ عَطْفٌ عَلَى ( اَلْأَغْلَالُ ) وَالْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ فِي نِيَّةِ التَّأْخِيرِ كَأَنَّهُ قِيلَ : إِذِ الْأَغْلَالُ وَالسَّلَاسِلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ ، وَقَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=71يُسْحَبُونَ أَيْ يَجُرُّونَ