nindex.php?page=treesubj&link=29680_34083_34190_29019nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=23سنة الله التي قد خلت من قبل نصب على المصدرية بفعل محذوف أي سن سبحانه غلبة أنبيائه عليهم السلام سنة قديمة فيمن مضى من الأمم كما قال سبحانه :
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=21لأغلبن أنا ورسلي على ما هو المتبادر من معناه ، ولعل المراد أن سنته تعالى أن تكون العاقبة لأنبيائه عليهم السلام لا أنهم كلما قاتلوا الكفار غلبوهم وهزموهم
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=23ولن تجد لسنة الله تبديلا تغييرا
nindex.php?page=treesubj&link=29680_34083_34190_29019nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=23سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ نَصْبٌ عَلَى الْمَصْدَرِيَّةِ بِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ أَيْ سَنَّ سُبْحَانَهُ غَلَبَةَ أَنْبِيَائِهِ عَلَيْهِمِ السَّلَامُ سُنَّةً قَدِيمَةً فِيمَنْ مَضَى مِنَ الْأُمَمِ كَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=21لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي عَلَى مَا هُوَ الْمُتَبَادَرُ مِنْ مَعْنَاهُ ، وَلَعَلَّ الْمُرَادَ أَنَّ سُنَّتَهُ تَعَالَى أَنْ تَكُونَ الْعَاقِبَةُ لِأَنْبِيَائِهِ عَلَيْهِمِ السَّلَامُ لَا أَنَّهُمْ كُلَّمَا قَاتَلُوا الْكُفَّارَ غَلَبُوهُمْ وَهَزَمُوهُمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=23وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا تَغْيِيرًا