[ ص: 396 ] سورة الحجر
مكية [إلا آية 87 فمدنية]
وهي تسع وتسعون آية [نزلت بعد سورة يوسف]
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=28986_28867_32450_34225_34237nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=1الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=1تلك : إشارة إلى ما تضمنته السورة من الآيات، والكتاب، والقرآن المبين: السورة، وتنكير القرآن للتفخيم، والمعنى: تلك آيات الكتاب الكامل في كونه كتابا وأي قرآن مبين، كأنه قيل: الكتاب الجامع للكمال والغرابة في البيان.
[ ص: 396 ] سُورَةُ الْحِجْرِ
مَكِّيَّةٌ [إِلَّا آيَةَ 87 فَمَدَنِيَّةٌ]
وَهِيَ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ آيَةً [نَزَلَتْ بَعْدَ سُورَةِ يُوسُفَ]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=28986_28867_32450_34225_34237nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=1الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=1تِلْكَ : إِشَارَةٌ إِلَى مَا تَضَمَّنَتْهُ السُّورَةُ مِنَ الْآيَاتِ، وَالْكِتَابِ، وَالْقُرْآنُ الْمُبِينُ: السُّورَةُ، وَتَنْكِيرُ الْقُرْآنِ لِلتَّفْخِيمِ، وَالْمَعْنَى: تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْكَامِلِ فِي كَوْنِهِ كِتَابًا وَأَيَّ قُرْآنٍ مُبِينٍ، كَأَنَّهُ قِيلَ: الْكِتَابُ الْجَامِعُ لِلْكَمَالِ وَالْغَرَابَةِ فِي الْبَيَانِ.