nindex.php?page=treesubj&link=28986_28723_34513nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=86إن ربك هو الخلاق العليم nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=86إن ربك هو الخلاق : الذي خلقك وخلقهم، وهو العليم بحالك وحالهم، فلا يخفي عليه ما يجري بينكم وهو يحكم بينكم، أو إن ربك هو الذي خلقكم وعلم
[ ص: 416 ] ما هو الأصلح لكم، وقد علم أن الصفح اليوم أصلح إلى أن يكون السيف أصلح، وفي مصحف
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي nindex.php?page=showalam&ids=7وعثمان : "إن ربك هو الخالق" وهو يصلح للقليل والكثير، والخلاق للكثير لا غير، كقولك: قطع الثياب، وقطع الثوب والثياب.
nindex.php?page=treesubj&link=28986_28723_34513nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=86إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلاقُ الْعَلِيمُ nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=86إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلاقُ : الَّذِي خَلَقَكَ وَخَلَقَهُمْ، وَهُوَ الْعَلِيمُ بِحَالِكَ وَحَالِهِمْ، فَلَا يَخْفي عَلَيْهِ مَا يَجْرِي بَيْنَكُمْ وَهُوَ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ، أَوْ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَعَلِمَ
[ ص: 416 ] مَا هُوَ الْأَصْلَحُ لَكُمْ، وَقَدْ عَلِمَ أَنَّ الصَّفْحَ الْيَوْمَ أَصْلَحُ إِلَى أَنْ يَكُونَ السَّيْفُ أَصْلَحَ، وَفِي مُصْحَفِ
nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيٍّ nindex.php?page=showalam&ids=7وَعُثْمَانَ : "إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَالِقُ" وَهُوَ يَصْلُحُ لِلْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ، وَالْخَلَّاقُ لِلْكَثِيرِ لَا غَيْرُ، كَقَوْلِكَ: قَطْعُ الثِّيَابِ، وَقَطْعُ الثَّوْبِ وَالثِّيَابِ.