nindex.php?page=treesubj&link=28986_30614_32022_32028_34197nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=94فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=94فاصدع بما تؤمر فاجهر به ، من صدع بالحجة إذا تكلم بها جهارا ، أو فافرق به بين الحق والباطل ، وأصله الإبانة والتمييز وما مصدرية أو موصولة ، والراجع محذوف أي بما تؤمر به من الشرائع .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=94وأعرض عن [ ص: 218 ] المشركين ولا تلتفت إلى ما يقولون .
nindex.php?page=treesubj&link=28986_30614_32022_32028_34197nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=94فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=94فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ فَاجْهَرْ بِهِ ، مِنْ صَدَعَ بِالْحُجَّةِ إِذَا تَكَلَّمَ بِهَا جَهَارًا ، أَوْ فَافْرُقْ بِهِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ ، وَأَصْلُهُ الْإِبَانَةُ وَالتَّمْيِيزُ وَمَا مَصْدَرِيَّةٌ أَوْ مَوْصُولَةٌ ، وَالرَّاجِعُ مَحْذُوفٌ أَيْ بِمَا تُؤْمَرُ بِهِ مِنَ الشَّرَائِعِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=94وَأَعْرِضْ عَنِ [ ص: 218 ] الْمُشْرِكِينَ وَلَا تَلْتَفِتْ إِلَى مَا يَقُولُونَ .