nindex.php?page=treesubj&link=28994_30945_32455_34134nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=8والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون nindex.php?page=treesubj&link=28994_28633_34134nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=9والذين هم على صلواتهم يحافظون
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=8والذين هم لأماناتهم وعهدهم ) لما يؤتمنون عليه ويعاهدون من جهة الحق أو الخلق . (
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=8راعون ) قائمون بحفظها وإصلاحها ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير هنا وفي «المعارج » لأمانتهم على الإفراد ولأمن الإلباس أو لأنها في الأصل مصدر .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=9والذين هم على صلواتهم يحافظون ) يواظبون عليها ويؤدونها في أوقاتها ، ولفظ الفعل فيه لما في الصلاة من التجدد والتكرر ولذلك جمعه غير
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي ، وليس ذلك تكريرا لما وصفهم به أولا فإن الخشوع في الصلاة غير المحافظة عليها ، وفي تصدير الأوصاف وختمها بأمر الصلاة تعظيم لشأنها .
nindex.php?page=treesubj&link=28994_30945_32455_34134nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=8وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ nindex.php?page=treesubj&link=28994_28633_34134nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=9وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=8وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ ) لِمَا يُؤْتَمَنُونَ عَلَيْهِ وَيُعَاهَدُونَ مِنْ جِهَةِ الْحَقِّ أَوِ الْخَلْقِ . (
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=8رَاعُونَ ) قَائِمُونَ بِحِفْظِهَا وَإِصْلَاحِهَا ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ هُنَا وَفِي «الْمَعَارِجِ » لِأَمَانَتِهِمْ عَلَى الْإِفْرَادِ وَلِأَمْنِ الْإِلْبَاسِ أَوْ لِأَنَّهَا فِي الْأَصْلِ مَصْدَرٌ .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=9وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ) يُوَاظِبُونَ عَلَيْهَا وَيُؤَدُّونَهَا فِي أَوْقَاتِهَا ، وَلَفْظُ الْفِعْلِ فِيهِ لِمَا فِي الصَّلَاةِ مِنَ التَّجَدُّدِ وَالتَّكَرُّرِ وَلِذَلِكَ جَمَعَهُ غَيْرُ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةَ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيِّ ، وَلَيْسَ ذَلِكَ تَكْرِيرًا لِمَا وَصَفَهُمْ بِهِ أَوَّلًا فَإِنَّ الْخُشُوعَ فِي الصَّلَاةِ غَيْرُ الْمُحَافَظَةِ عَلَيْهَا ، وَفِي تَصْدِيرِ الْأَوْصَافِ وَخَتْمِهَا بِأَمْرِ الصَّلَاةِ تَعْظِيمٌ لِشَأْنِهَا .