سورة آل عمران
مدنية وآياتها مائتان
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=28974_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=1الم nindex.php?page=treesubj&link=28974_28662_28723nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=2الله لا إله إلا هو الحي القيوم nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=1الم nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=2الله لا إله إلا هو إنما فتح الميم في المشهور وكان حقها أن يوقف عليها لإلقاء حركة الهمزة عليها ليدل على أنها في حكم الثابت، لأنها أسقطت للتخفيف لا للدرج، فإن الميم في حكم الوقف كقولهم واحد اثنان بإلقاء حركة الهمزة على الدال لا لالتقاء الساكنين، فإنه غير محذور في باب الوقف، ولذلك لم تحرك الميم في لام. وقرئ بكسرها على توهم التحريك لالتقاء الساكنين. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11948أبو بكر بسكونها والابتداء بما بعدها على الأصل.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=2الحي القيوم
روي أنه عليه الصلاة والسلام قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=665770«إن nindex.php?page=treesubj&link=28723اسم الله الأعظم في ثلاث سور في البقرة الله لا إله إلا هو الحي القيوم، وفي آل عمران الله لا إله إلا هو الحي القيوم، وفي طه وعنت الوجوه للحى القيوم».
سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ
مَدَنِيَّةٌ وَآيَاتُهَا مِائَتَانِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=28974_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=1الم nindex.php?page=treesubj&link=28974_28662_28723nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=2اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=1الم nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=2اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ إِنَّمَا فَتْحُ الْمِيمِ فِي الْمَشْهُورِ وَكَانَ حَقُّهَا أَنْ يُوقَفَ عَلَيْهَا لِإِلْقَاءِ حَرَكَةِ الْهَمْزَةِ عَلَيْهَا لِيَدُلَّ عَلَى أَنَّهَا فِي حُكْمِ الثَّابِتِ، لِأَنَّهَا أُسْقِطَتْ لِلتَّخْفِيفِ لَا لِلدَّرَجِ، فَإِنَّ الْمِيمَ فِي حُكْمِ الْوَقْفِ كَقَوْلِهِمْ وَاحِدٌ اثْنَانِ بِإِلْقَاءِ حَرَكَةِ الْهَمْزَةِ عَلَى الدَّالِ لَا لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ، فَإِنَّهُ غَيْرُ مَحْذُورٍ فِي بَابِ الْوَقْفِ، وَلِذَلِكَ لَمْ تُحَرَّكِ الْمِيمُ فِي لَامٍ. وَقُرِئَ بِكَسْرِهَا عَلَى تَوَهُّمِ التَّحْرِيكِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ. وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11948أَبُو بَكْرٍ بِسُكُونِهَا وَالِابْتِدَاءُ بِمَا بَعْدَهَا عَلَى الْأَصْلِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=2الْحَيُّ الْقَيُّومُ
رُوِيَ أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ قَالَ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=665770«إِنَّ nindex.php?page=treesubj&link=28723اسْمَ اللَّهِ الْأَعْظَمِ فِي ثَلَاثِ سُوَرٍ فِي الْبَقَرَةِ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، وَفِي آلِ عِمْرَانَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، وَفِي طَهَ وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَىِّ الْقَيُّومِ».