nindex.php?page=treesubj&link=28993_24660_28633_30478_31104_34265nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور
41 -
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41الذين محله نصب بدل من من ينصره أو جر تابع للذين أخرجوا
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر هو إخبار من الله عما ستكون عليه سيرة
المهاجرين إن مكنهم في الأرض وبسط لهم في الدنيا وكيف يقومون بأمر الدين وفيه دليل
nindex.php?page=treesubj&link=31133صحة أمر الخلفاء الراشدين ؛ لأن الله عز وجل أعطاهم التمكين ونفاذ الأمر مع السيرة العادلة ، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن هم أمة
محمد - صلى الله عليه وسلم -
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41ولله عاقبة الأمور أي : مرجعها إلى حكمه وتقديره وفيه تأكيد لما وعده من إظهار أوليائه وإعلاء كلمته
nindex.php?page=treesubj&link=28993_24660_28633_30478_31104_34265nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ
41 -
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41الَّذِينَ مَحَلُّهُ نَصْبٌ بَدَلٌ مِنْ مَنْ يَنْصُرُهُ أَوْ جَرٌّ تَابِعٌ لِلَّذِينِ أُخْرِجُوا
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ هُوَ إِخْبَارٌ مِنَ اللَّهِ عَمَّا سَتَكُونُ عَلَيْهِ سِيرَةُ
الْمُهَاجِرِينَ إِنْ مَكَّنَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَبَسَطَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَكَيْفَ يَقُومُونَ بِأَمْرِ الدِّينِ وَفِيهِ دَلِيلُ
nindex.php?page=treesubj&link=31133صِحَّةِ أَمْرِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَعْطَاهُمُ التَّمْكِينَ وَنَفَاذَ الْأَمْرِ مَعَ السِّيرَةِ الْعَادِلَةِ ، وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ هُمْ أُمَّةُ
مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=41وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ أَيْ : مَرْجِعُهَا إِلَى حُكْمِهِ وَتَقْدِيرُهُ وَفِيهِ تَأْكِيدٌ لِمَا وَعَدَهُ مِنْ إِظْهَارِ أَوْلِيَائِهِ وَإِعْلَاءِ كَلِمَتِهِ