المثال الثالث :
nindex.php?page=treesubj&link=28778رد القدرية النصوص الصريحة المحكمة في قدرة الله على خلقه ، وأنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ، بالمتشابه من قوله {
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=49ولا يظلم ربك أحدا } {
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=46وما ربك بظلام للعبيد } {
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=16إنما تجزون ما كنتم تعملون }
[ ص: 211 ] ثم استخرجوا لتلك النصوص المحكمة ، وجوها أخر أخرجوها من قسم المحكم وأدخلوها في المتشابه .
الْمِثَالُ الثَّالِثُ :
nindex.php?page=treesubj&link=28778رَدَّ الْقَدَرِيَّةُ النُّصُوصَ الصَّرِيحَةَ الْمُحْكَمَةَ فِي قُدْرَةِ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ ، وَأَنَّهُ مَا شَاءَ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ ، بِالْمُتَشَابِهِ مِنْ قَوْلِهِ {
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=49وَلَا يَظْلِمُ رَبُّك أَحَدًا } {
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=46وَمَا رَبُّك بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ } {
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=16إنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
[ ص: 211 ] ثُمَّ اسْتَخْرَجُوا لِتِلْكَ النُّصُوصِ الْمُحْكَمَةِ ، وُجُوهًا أُخَرَ أَخْرَجُوهَا مِنْ قِسْمِ الْمُحْكَمِ وَأَدْخَلُوهَا فِي الْمُتَشَابِهِ .