الأصل الأول :
nindex.php?page=treesubj&link=29426العلم بأن كل حادث في العالم فهو فعله وخلقه واختراعه لا خالق له سواه ، ولا محدث له إلا إياه .
، خلق الخلق وصنعهم وأوجد قدرتهم وحركتهم فجميع أفعال عباده مخلوقة له ، ومتعلقة بقدرته تصديقا له في قوله تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=16الله خالق كل شيء وفي قوله تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=96والله خلقكم وما تعملون .
الْأَصْلُ الْأَوَّلُ :
nindex.php?page=treesubj&link=29426الْعِلْمُ بِأَنَّ كُلَّ حَادِثٍ فِي الْعَالَمِ فَهُوَ فِعْلُهُ وَخَلْقُهُ وَاخْتِرَاعُهُ لَا خَالِقَ لَهُ سِوَاهُ ، وَلَا مُحْدِثَ لَهُ إِلَّا إِيَّاهُ .
، خَلَقَ الْخَلْقَ وَصُنْعَهُمْ وَأَوْجَدَ قُدْرَتَهُمْ وَحَرَكَتَهُمْ فَجَمِيعُ أَفْعَالِ عِبَادِهِ مَخْلُوقَةٌ لَهُ ، وَمُتَعَلِّقَةٌ بِقُدْرَتِهِ تَصْدِيقًا لَهُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=16اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَفِي قَوْلِهِ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=96وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ .