nindex.php?page=treesubj&link=32305قوله تعالى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14قالت الأعراب آمنا ) الآية [ 14 ] .
767 - نزلت في أعراب من
بني أسد بن خزيمة قدموا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
المدينة في سنة جدبة ، فأظهروا الشهادتين ولم يكونوا مؤمنين في السر ، وأفسدوا طرق
المدينة بالعذرات وأغلوا أسعارها ، وكانوا يقولون لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أتيناك بالأثقال والعيال ولم نقاتلك كما قاتلك بنو فلان ، فأعطنا من الصدقة . وجعلوا يمنون عليه ، فأنزل الله تعالى فيهم هذه الآية .
nindex.php?page=treesubj&link=32305قَوْلُهُ تَعَالَى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ) الْآيَةَ [ 14 ] .
767 - نَزَلَتْ فِي أَعْرَابٍ مِنْ
بَنِي أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
الْمَدِينَةَ فِي سَنَةٍ جَدْبَةٍ ، فَأَظْهَرُوا الشَّهَادَتَيْنِ وَلَمْ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ فِي السِّرِّ ، وَأَفْسَدُوا طُرُقَ
الْمَدِينَةِ بِالْعُذُرَاتِ وَأَغْلُوا أَسْعَارَهَا ، وَكَانُوا يَقُولُونَ لِرَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : أَتَيْنَاكَ بِالْأَثْقَالِ وَالْعِيَالِ وَلَمْ نُقَاتِلْكَ كَمَا قَاتَلَكَ بَنُو فُلَانٍ ، فَأَعْطِنَا مِنَ الصَّدَقَةِ . وَجَعَلُوا يَمُنُّونَ عَلَيْهِ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِمْ هَذِهِ الْآيَةَ .