( وإن
nindex.php?page=treesubj&link=9012_8998_9001خاف ) الإمام ( نقض العهد منهم بأمارة تدل عليه جاز نبذه إليهم بخلاف ذمته ) فيقول لهم قد نبذت عهدكم وصرتم حربيين لقوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=58وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء } أي : أعلمهم بنقض العهد ، حتى تصير أنت وهم سواء في العلم ( فيعلم بنقض عهدهم وجوبا قبل الإغارة ) عليهم ( والقتال ) للآية .
( وَإِنْ
nindex.php?page=treesubj&link=9012_8998_9001خَافَ ) الْإِمَامُ ( نَقْضَ الْعَهْدِ مِنْهُمْ بِأَمَارَةٍ تَدُلُّ عَلَيْهِ جَازَ نَبْذُهُ إلَيْهِمْ بِخِلَافِ ذِمَّتِهِ ) فَيَقُولُ لَهُمْ قَدْ نَبَذْتُ عَهْدَكُمْ وَصِرْتُمْ حَرْبِيِّينَ لِقَوْلِهِ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=58وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ } أَيْ : أَعْلِمْهُمْ بِنَقْضِ الْعَهْدِ ، حَتَّى تَصِيرَ أَنْتَ وَهُمْ سَوَاءً فِي الْعِلْمِ ( فَيَعْلَمُ بِنَقْضِ عَهْدِهِمْ وُجُوبًا قَبْلَ الْإِغَارَةِ ) عَلَيْهِمْ ( وَالْقِتَالِ ) لِلْآيَةِ .