[ ص: 386 ] nindex.php?page=treesubj&link=29063_19863_2649_30483_34358_34359nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=5فأما من أعطى واتقى nindex.php?page=treesubj&link=29063_29680_30179_30384_30483nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=6وصدق بالحسنى nindex.php?page=treesubj&link=29063_29680_30454nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=7فسنيسره لليسرى nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=5أعطى يعني حقوق ماله
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=5واتقى الله فلم يعصه
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=6وصدق بالحسنى بالخصلة الحسنى: وهي الإيمان. أو بالملة الحسنى: وهي ملة الإسلام، أو بالمثوبة الحسنى: وهي الجنة
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=7فسنيسره لليسرى فسنهيؤه لها؛ من يسر الفرس للركوب إذا أسرجها وألجمها. ومنه قوله عليه الصلاة والسلام: "
nindex.php?page=hadith&LINKID=656996كل ميسر لما خلق له " والمعنى: فسنلطف به ونوفقه حتى تكون الطاعة أيسر الأمور عليه وأهونها، من قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=125فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام [الأنعام: 125].
[ ص: 386 ] nindex.php?page=treesubj&link=29063_19863_2649_30483_34358_34359nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=5فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى nindex.php?page=treesubj&link=29063_29680_30179_30384_30483nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=6وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى nindex.php?page=treesubj&link=29063_29680_30454nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=7فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=5أَعْطَى يَعْنِي حُقُوقَ مَالِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=5وَاتَّقَى اللَّهَ فَلَمْ يَعْصِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=6وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى بِالْخَصْلَةِ الْحُسْنَى: وَهِيَ الْإِيمَانُ. أَوْ بِالْمِلَّةِ الْحُسْنَى: وَهِيَ مِلَّةُ الْإِسْلَامِ، أَوْ بِالْمَثُوبَةِ الْحُسْنَى: وَهِيَ الْجَنَّةُ
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=7فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى فَسَنُهَيِّؤُهُ لَهَا؛ مِنْ يَسَّرَ الْفَرَسَ لِلرُّكُوبِ إِذَا أَسْرَجَهَا وَأَلْجَمَهَا. وَمِنْهُ قَوْلُهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: "
nindex.php?page=hadith&LINKID=656996كُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ " وَالْمَعْنَى: فَسَنَلْطُفُ بِهِ وَنُوَفِّقُهُ حَتَّى تَكُونَ الطَّاعَةُ أَيْسَرَ الْأُمُورِ عَلَيْهِ وَأَهْوَنَهَا، مِنْ قَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=125فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ [الْأَنْعَامِ: 125].