ولما كانت مرتبة الربوبية لا تستجمع الصلاح [ إلا بالرحمة ] أتبع ذلك بصفتي
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29693_28972nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=3الرحمن الرحيم ترغيبا في لزوم حمده ، وهي تتضمن تثنية تفصيل ما شمله الحمد أصلا ؛ وسيأتي سر لتكرير هاتين الصفتين
[ ص: 29 ] في الأنعام عند
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=118فكلوا مما ذكر اسم الله عليه عن الإمام حجة الإسلام
nindex.php?page=showalam&ids=14847الغزالي رحمه الله تعالى أنه لا مكرر في القرآن .
وَلَمَّا كَانَتْ مَرْتَبَةُ الرُّبُوبِيَّةِ لَا تَسْتَجْمِعُ الصَّلَاحَ [ إِلَّا بِالرَّحْمَةِ ] أَتْبَعَ ذَلِكَ بِصِفَتَيِ
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29693_28972nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=3الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ تَرْغِيبًا فِي لُزُومِ حَمْدِهِ ، وَهِيَ تَتَضَمَّنُ تَثْنِيَةَ تَفْصِيلِ مَا شَمِلَهُ الْحَمْدُ أَصْلًا ؛ وَسَيَأْتِي سِرٌّ لِتَكْرِيرِ هَاتَيْنِ الصِّفَتَيْنِ
[ ص: 29 ] فِي الْأَنْعَامِ عِنْدَ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=118فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ عَنِ الْإِمَامِ حُجَّةِ الْإِسْلَامِ
nindex.php?page=showalam&ids=14847الْغَزَّالِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَنَّهُ لَا مُكَرَّرَ فِي الْقُرْآنِ .