قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=28861nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=148لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
375 - أخرج
هناد بن السري في كتاب الزهد عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد قال أنزلت
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=148لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم في رجل أضاف رجلا بالمدينة فأساء قراه فتحول عنه فجعل يثني عليه بما أولاه فرخص له أن يثني عليه بما أولاه
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=28861nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=148لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلا مِنَ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا
375 - أَخْرَجَ
هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ فِي كِتَابِ الزُّهْدِ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ قَالَ أُنْزِلَتْ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=148لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلا مِنَ ظُلِمَ فِي رَجُلٍ أَضَافَ رَجُلًا بِالْمَدِينَةِ فَأَسَاءَ قِرَاهُ فَتَحَوَّلَ عَنْهُ فَجَعَلَ يُثْنِي عَلَيْهِ بِمَا أَوْلَاهُ فَرَخَّصَ لَهُ أَنْ يُثْنِيَ عَلَيْهِ بِمَا أَوْلَاهُ