[ ص: 367 ] 70 - باب
nindex.php?page=treesubj&link=28918فرش حروف سورة الواقعة والحديد 1 - وحور وعين خفض رفعهما شفا وعربا سكون الضم صحح فاعتلى
قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=22وحور عين بخفض رفع الراء في
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=22وحور ، وخفض رفع النون في
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=22عين ، وقرأ غيرهما برفع الراء والنون، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11948شعبة nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عربا أترابا بسكون ضم الراء في
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عربا ، وقرأ غيرهما بضم الراء.
2 - وخف قدرنا دار وانضم شرب في ندى الصفو واستفهام إنا صفا ولا
قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=60نحن قدرنا بينكم الموت بتخفيف الدال، وقرأ غيره بتشديدها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=16273وعاصم nindex.php?page=showalam&ids=17192ونافع nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=55شرب الهيم بضم الشين، وقرأ غيرهم بفتحها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11948شعبة: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=66إنا لمغرمون بزيادة همزة استفهام، فهو يقرأ بهمزتين الأولى مفتوحة للاستفهام والثانية مكسورة، وقرأ غيره بحذف همزة الاستفهام.
3 - بموقع بالإسكان والقصر شائع وقد أخذ اضمم واكسر الخاء حولا
4 - وميثاقكم عنه وكل كفى وان ظرونا بقطع واكسر الضم فيصلا
قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي: (بموقع النجوم) بإسكان الواو بلا ألف بعدها، وقرأ الباقون بفتح الواو وألف بعدها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو: nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=8وقد أخذ ميثاقكم بضم الهمزة وكسر الخاء و
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=8ميثاقكم برفع القاف، وعلم رفع القاف من لفظه، وقرأ غيره بفتح الهمزة والخاء ونصب القاف.
وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر: (وكل وعد الله الحسنى)، برفع اللام كما لفظ به، وقرأ غيره بنصبها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة: (أنظرونا نقتبس من نوركم) بهمزة قطع مفتوحة وصلا وابتداء مع كسر ضم الظاء، وقرأ غيره بهمزة وصل تسقط في الوصل وتضم في الابتداء وبضم الظاء.
5 - ويؤخذ غير الشام ما نزل الخفي ف إذ عز والصادان من بعد دم صلا
قرأ غير
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر من السبعة: (فاليوم لا يؤخذ منكم) بياء التذكير كما لفظ به، فتكون
[ ص: 368 ] قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر بتاء التأنيث، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع وحفص nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=16وما نزل من الحق بتخفيف الزاي، فتكون قراءة الباقين بتشديدها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة بتخفيف الصادين في الكلمتين الواقعتين بعد
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=16وما نزل وهما:
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18إن المصدقين والمصدقات ، فتكون قراءة الباقين بتشديد الصادين، وعلم التخفيف
nindex.php?page=showalam&ids=16456لابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة من العطف.
6 - وآتاكم فاقصر حفيظا وقل هو ال غني هو احذف عم وصلا موصلا
قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو: (ولا تفرحوا بما آتاكم) بقصر همزة (آتاكم)، وقرأ غيره بمدها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر: nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=24ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد بحذف لفظ (هو)، وقرأ غيرهما بإثباته. وقوله: (وصلا) منصوب على التمييز، و(موصلا) صفته، والمعنى: عم نقل هذا الوجه إلينا، ووصلنا خبره، والمقصود: أن هذه القراءة حذف لفظ (هو) نقلت بالتواتر حتى وصلت إلينا، فليس المراد أن هذا الحذف في حال الوصل فقط بل هو ثابت في الحالين
nindex.php?page=showalam&ids=17192لنافع nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر.
[ ص: 367 ] 70 - بَابُ
nindex.php?page=treesubj&link=28918فَرْشِ حُرُوفِ سُورَةِ الْوَاقِعَةِ وَالْحَدِيدِ 1 - وَحُورٌ وَعِينٌ خَفْضُ رَفْعِهِمَا شَفَا وَعُرْبًا سُكُونُ الضَّمِّ صُحِّحَ فَاعْتَلَى
قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=22وَحُورٌ عِينٌ بِخَفْضِ رَفْعِ الرَّاءِ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=22وَحُورٌ ، وَخَفْضِ رَفْعِ النُّونِ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=22عِينٌ ، وَقَرَأَ غَيْرُهُمَا بِرَفْعِ الرَّاءِ وَالنُّونِ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11948شُعْبَةُ nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عُرُبًا أَتْرَابًا بِسُكُونِ ضَمِّ الرَّاءِ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عُرُبًا ، وَقَرَأَ غَيْرُهُمَا بِضَمِّ الرَّاءِ.
2 - وَخَفَّ قَدَرْنَا دَارَ وَانْضَمَّ شُرْبَ فِي نَدَى الصَّفْوِ وَاسْتِفْهَامُ إِنَّا صَفَا وِلَا
قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=60نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ بِتَخْفِيفِ الدَّالِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِتَشْدِيدِهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=16273وَعَاصِمٌ nindex.php?page=showalam&ids=17192وَنَافِعٌ nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=55شُرْبَ الْهِيمِ بِضَمِّ الشِّينِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُمْ بِفَتْحِهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11948شُعْبَةُ: nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=66إِنَّا لَمُغْرَمُونَ بِزِيَادَةِ هَمْزَةِ اسْتِفْهَامٍ، فَهُوَ يُقْرَأُ بِهَمْزَتَيْنِ الْأُولَى مَفْتُوحَةٌ لِلِاسْتِفْهَامِ وَالثَّانِيَةُ مَكْسُورَةٌ، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِحَذْفِ هَمْزَةِ الِاسْتِفْهَامِ.
3 - بِمَوْقِعٍ بِالْإِسْكَانِ وَالْقَصْرِ شَائِعٌ وَقَدْ أَخَذَ اضْمُمْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ حُوَّلَا
4 - وَمِيثَاقَكُمْ عَنْهُ وَكُلٌّ كَفَى وَانْ ظُرُونَا بِقَطْعٍ وَاكْسِرِ الضَّمَّ فَيْصَلَا
قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ: (بِمَوْقِعِ النُّجُومِ) بِإِسْكَانِ الْوَاوِ بِلَا أَلِفٍ بَعْدَهَا، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِفَتْحِ الْوَاوِ وَأَلِفٍ بَعْدَهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو: nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=8وَقَدْ أَخَذَ مِيثَاقَكُمْ بِضَمِّ الْهَمْزَةِ وَكَسْرِ الْخَاءِ وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=8مِيثَاقَكُمْ بِرَفْعِ الْقَافِ، وَعُلِمَ رَفْعُ الْقَافِ مِنْ لَفْظِهِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَالْخَاءِ وَنَصْبِ الْقَافِ.
وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ: (وَكُلٌّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى)، بِرَفْعِ اللَّامِ كَمَا لَفَظَ بِهِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِنَصْبِهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ: (أَنْظِرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ) بِهَمْزَةِ قَطْعٍ مَفْتُوحَةٍ وَصْلًا وَابْتِدَاءً مَعَ كَسْرِ ضَمِّ الظَّاءِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِهَمْزَةِ وَصْلٍ تَسْقُطُ فِي الْوَصْلِ وَتُضَمُّ فِي الِابْتِدَاءِ وَبِضَمِّ الظَّاءِ.
5 - وَيُؤْخَذُ غَيْرُ الشَّامِ مَا نَزَلَ الْخَفِي فُ إِذْ عَزَّ وَالصَّادَانِ مِنْ بَعْدُ دُمْ صِلَا
قَرَأَ غَيْرُ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنِ عَامِرٍ مِنَ السَّبْعَةِ: (فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ) بِيَاءِ التَّذْكِيرِ كَمَا لَفَظَ بِهِ، فَتَكُونُ
[ ص: 368 ] قِرَاءَةُ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنِ عَامِرٍ بِتَاءِ التَّأْنِيثِ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ وَحَفْصٌ nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=16وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ بِتَخْفِيفِ الزَّايِ، فَتَكُونُ قِرَاءَةُ الْبَاقِينَ بِتَشْدِيدِهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَشُعْبَةُ بِتَخْفِيفِ الصَّادَيْنِ فِي الْكَلِمَتَيْنِ الْوَاقِعَتَيْنِ بَعْدَ
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=16وَمَا نَزَلَ وَهُمَا:
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ ، فَتَكُونُ قِرَاءَةُ الْبَاقِينَ بِتَشْدِيدِ الصَّادَيْنِ، وَعُلِمَ التَّخْفِيفُ
nindex.php?page=showalam&ids=16456لِابْنِ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَشُعْبَةَ مِنَ الْعَطْفِ.
6 - وَآتَاكُمْ فَاقْصُرْ حَفِيظًا وَقُلْ هُوَ الْ غَنِيُّ هُوَ احْذِفْ عَمَّ وَصْلًا مُوَصَّلَا
قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو: (وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ) بِقَصْرِ هَمْزَةِ (آتَاكُمْ)، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِمَدِّهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ: nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=24وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ بِحَذْفِ لَفْظِ (هُوَ)، وَقَرَأَ غَيْرُهُمَا بِإِثْبَاتِهِ. وَقَوْلُهُ: (وَصْلًا) مَنْصُوبٌ عَلَى التَّمْيِيزِ، وَ(مُوَصَّلَا) صِفَتُهُ، وَالْمَعْنَى: عَمَّ نَقْلُ هَذَا الْوَجْهِ إِلَيْنَا، وَوَصَلَنَا خَبَرُهُ، وَالْمَقْصُودُ: أَنَّ هَذِهِ الْقِرَاءَةَ حَذْفُ لَفْظِ (هُوَ) نُقِلَتْ بِالتَّوَاتُرِ حَتَّى وَصَلَتْ إِلَيْنَا، فَلَيْسَ الْمُرَادُ أَنَّ هَذَا الْحَذْفَ فِي حَالِ الْوَصْلِ فَقَطْ بَلْ هُوَ ثَابِتٌ فِي الْحَالَيْنِ
nindex.php?page=showalam&ids=17192لِنَافِعٍ nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنِ عَامِرٍ.