nindex.php?page=treesubj&link=30610_32028nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=3لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين .
[3]
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=3لعلك باخع نفسك أي: قاتلها غما
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=3ألا يكونوا مؤمنين إن لم يؤمنوا، وهذا تسلية للنبي - صلى الله عليه وسلم - لما كان فيه من القلق والحرص على إيمانهم، وخوطب بـ (لعل) على ما في نفس البشر من توقع الهلاك في مثل تلك الحال، ومعنى الآية: لا تهتم يا محمد بهم، وبلغ رسالتك، وما عليك من إيمانهم، فإن ذلك بيد الله، لو شاء لآمنوا.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=30610_32028nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=3لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ .
[3]
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=3لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَيْ: قَاتِلُهَا غَمًّا
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=3أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا، وَهَذَا تَسْلِيَةٌ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِمَا كَانَ فِيهِ مِنَ الْقَلَقِ وَالْحِرْصِ عَلَى إِيمَانِهِمْ، وَخُوطِبَ بِـ (لَعَلَّ) عَلَى مَا فِي نَفْسِ الْبَشَرِ مِنْ تَوَقُّعِ الْهَلَاكِ فِي مِثْلِ تِلْكَ الْحَالِ، وَمَعْنَى الْآيَةِ: لَا تَهْتَمَّ يَا مُحَمَّدُ بِهِمْ، وَبَلِّغْ رِسَالَتَكَ، وَمَا عَلَيْكَ مِنْ إِيمَانِهِمْ، فَإِنَّ ذَلِكَ بِيَدِ اللَّهِ، لَوْ شَاءَ لَآمَنُوا.
* * *