nindex.php?page=treesubj&link=28949والياء : فليعتن بإخراجها محركة بلطف ويسر خفيفة نحو :
nindex.php?page=tafseer&surano=19&ayano=26ترين و ( لاشية ) ، و
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=10معايش ، وليحترز من قلبها فيهما همزة وليحسن في تمكينها إذا جاءت حرف مد ، ولا سيما إذا وقع بعدها ياء محركة نحو
nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=18في يوم ،
nindex.php?page=tafseer&surano=114&ayano=5الذي يوسوس ، وإذا أتت مشددة فليتحفظ من لوكها ومطها نحو :
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=5إياك ، و
nindex.php?page=tafseer&surano=19&ayano=8عتيا ، و
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86بتحية nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86فحيوا ، فكثيرا ما يتواهن في تشديدها وتشديد الواو أختها فيلفظ بهما لينتين ممضوغتين فيجب أن ينبو اللسان بهما نبوة واحدة ، وبعض القراء يبالغ في تشديدها فيحصرمها وليته لو يخضرمها .
( فهذا ) ما تيسر من الكلام على تجويد الحروف مركبة ، والمشافهة تكشف حقيقة ذلك ، والرياضة توصل إليه ، والعلم عند الله تبارك وتعالى .
nindex.php?page=treesubj&link=28949وَالْيَاءُ : فَلْيَعْتَنِ بِإِخْرَاجِهَا مُحَرَّكَةً بِلُطْفٍ وَيُسْرٍ خَفِيفَةً نَحْوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=19&ayano=26تَرَيِنَّ وَ ( لَاشِيَةَ ) ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=10مَعَايِشَ ، وَلْيَحْتَرِزْ مِنْ قَلْبِهَا فِيهِمَا هَمْزَةً وَلِيُحْسِنْ فِي تَمْكِينِهَا إِذَا جَاءَتْ حَرْفَ مَدٍّ ، وَلَا سِيَّمَا إِذَا وَقَعَ بَعْدَهَا يَاءٌ مُحَرَّكَةٌ نَحْوَ
nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=18فِي يَوْمٍ ،
nindex.php?page=tafseer&surano=114&ayano=5الَّذِي يُوَسْوِسُ ، وَإِذَا أَتَتْ مُشَدَّدَةً فَلْيَتَحَفَّظْ مِنْ لَوْكِهَا وَمَطِّهَا نَحْوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=5إِيَّاكَ ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=19&ayano=8عِتِيًّا ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86بِتَحِيَّةٍ nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86فَحَيُّوا ، فَكَثِيرًا مَا يَتَوَاهَنُ فِي تَشْدِيدِهَا وَتَشْدِيدِ الْوَاوِ أُخْتِهَا فَيَلْفِظُ بِهِمَا لَيِّنَتَيْنِ مَمْضُوغَتَيْنِ فَيَجِبُ أَنْ يَنْبُوَ اللِّسَانُ بِهِمَا نَبْوَةً وَاحِدَةً ، وَبَعْضُ الْقُرَّاءِ يُبَالِغُ فِي تَشْدِيدِهَا فَيُحَصْرِمُهَا وَلَيْتَهُ لَوْ يُخَضْرِمُهَا .
( فَهَذَا ) مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْكَلَامِ عَلَى تَجْوِيدِ الْحُرُوفِ مُرَكَّبَةً ، وَالْمُشَافَهَةُ تَكْشِفُ حَقِيقَةَ ذَلِكَ ، وَالرِّيَاضَةُ تُوَصِّلُ إِلَيْهِ ، وَالْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى .