87- سورة الأعلى
مكية وآياتها تسع عشرة
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=29058_28723_33143_34513nindex.php?page=tafseer&surano=87&ayano=1سبح اسم ربك الأعلى nindex.php?page=tafseer&surano=87&ayano=1سبح اسم ربك الأعلى أي: نزه اسمه عز وجل عن الإلحاد فيه بالتأويلات الزائغة، وعن إطلاقه على غيره بوجه يشعر بتشاركهما فيه، وعن ذكره لا على وجه الإعظام والإجلال، و"الأعلى" إما صفة للرب -وهو الأظهر- أو للاسم، وقرئ "سبحان ربي الأعلى"، وفي الحديث لما نزلت
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=74فسبح باسم ربك العظيم قال عليه الصلاة والسلام:
nindex.php?page=hadith&LINKID=672659 "اجعلوها في ركوعكم" فلما نزل
nindex.php?page=tafseer&surano=87&ayano=1سبح اسم ربك الأعلى قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=63865 "اجعلوها في سجودكم" وكانوا يقولون في الركوع: اللهم لك ركعت، وفي السجود: اللهم لك سجدت.
87- سُورَةُ الْأَعْلَى
مَكِّيَّةٌ وَآيَاتُهُا تِسْعَ عَشْرَةَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=29058_28723_33143_34513nindex.php?page=tafseer&surano=87&ayano=1سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى nindex.php?page=tafseer&surano=87&ayano=1سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى أَيْ: نَزِّهِ اسْمَهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنِ الْإِلْحَادِ فِيهِ بِالتَّأْوِيلَاتِ الزَّائِغَةِ، وَعَنْ إِطْلَاقِهِ عَلَى غَيْرِهِ بِوَجْهٍ يُشْعِرُ بِتَشَارُكِهِمَا فِيهِ، وَعَنْ ذِكْرِهِ لا عَلَى وَجْهِ الْإِعْظَامِ وَالْإِجْلَالِ، و"الْأَعْلَى" إِمَّا صِفَةٌ لِلرَّبِّ -وَهُوَ الْأَظْهَرُ- أَوْ لِلِاسْمِ، وَقُرِئَ "سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى"، وَفِي الْحَدِيثِ لَمَّا نَزَلَتْ
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=74فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=672659 "اجْعَلُوهَا فِي رُكُوعِكُمْ" فَلَمَّا نَزَلَ
nindex.php?page=tafseer&surano=87&ayano=1سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى قَالَ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=63865 "اجْعَلُوهَا فِي سُجُودِكُمْ" وَكَانُوا يَقُولُونَ فِي الرُّكُوعِ: اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ، وَفِي السُّجُودِ: اللَّهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ.